يخيم شبح الحرب الأهلية فوق رؤوس اللبنانيين مرة جديدة..
هي حرب لم ينسها اللبنانيون، فعلاماتها لا تزال محفورة في ذاكرتهم.. وفي شوارعهم وأبنيتها الني اخترقها الرصاص ولم تطلها يد الترميم بعد.. لأكثر من سبب، رغم مضي أكثر من 20 عاما على إعلان وقفها.. ليستمر رأسها في الظهور في أكثر من محطة سابقة، كان أبرزها